وقت خروج صلاة العشاء, ما نهاية وقت صلاة العشاء؟ - محمد بن صالح العثيمين - طريق الإسلام

Sat, 18 Dec 2021 11:32:40 +0000
  1. ما نهاية وقت صلاة العشاء؟ - محمد بن صالح العثيمين - طريق الإسلام
  2. صدى البلد: أفضل وقت لصلاة العشاء وحكم تأخيرها بعد الساعة 12 .. الأزهر يجيب
  3. آخر ميعاد لصلاة العشاء - موضوع
  4. أسئلة حول مواقيت الصلاة - الإسلام سؤال وجواب
  5. في المذاهب الأربعة - إسلام ويب - مركز الفتوى

أفضل وقتِ لأداء صلاةِ العِشاءِ تأخيرُ صلاةِ العشاءِ أفضلُ إذا لم يَشقَّ على الناسِ، وهو مذهبُ الحنفيَّة، والحنابلة، وقول لمالكٍ، وقولٌ للشافعيِّ، وبه قال أكثرُ أهلِ العِلم، واختارَه ابنُ حَزمٍ، والشوكانيُّ الأدلَّة من السُّنَّة: عن سَيَّارِ بنِ سَلامةَ، قال: دخلتُ أنا وأَبي على أَبي بَرْزةَ الأسلميِّ، فقال له أَبي: كيفَ كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُصلِّي المكتوبةَ؟ فقال: «... وكان يَستحبُّ أنْ يُؤخِّرَ العِشاءَ، التي تَدْعونَها العَتَمةَ، وكان يَكرَهُ النَّومَ قَبلَها، والحديثَ بَعدَها... » وعن جابرِ بنِ سَمُرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْه، قال: «كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُؤخِّرُ صلاةَ العِشاءِ الآخِرةِ» آخر وقت لصلاة العشاء الأزهر يحسم قالت لجنة الفتوى التابعة لمجمع البحوث الإسلامية التابع للأزهر، إن أهل العلم اختلفوا في آخر وقت يُصلي فيه الشخص العشاء حاضرًا، بحيث تكون صلاة العشاء بعد هذا التوقيت «قضاءً». وأوضحت «البحوث الإسلامية» في إجابتها عن سؤال: «ما هو آخر وقت لصلاة العشاء؟»، أن من العلماء من قال إن وقت صلاة العشاء ممتد إلى آخر ثلث الليل الأول، ومنهم من قال إلى نصفه، ومنهم من قال إلى طلوع الفجر الصادق الذي منه بدء الصوم، وهذا هو الراجح، وعليه الفتوى.

ما نهاية وقت صلاة العشاء؟ - محمد بن صالح العثيمين - طريق الإسلام

بتصرّف. ↑ "المَطلَبُ الخامس: أحكامُ الأداءِ في الوَقْتِ" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 12-2-2019. بتصرّف.

الحمد لله: الجواب: أولاً: يبدأ وقت العشاء من خروج وقت المغرب ، وهو مغيب الشفق الأحمر عند جمهور العلماء. قال ابن المنذر: " وأجمع أهل العلم إلا من شذ عنهم على أن أول وقت العشاء الآخرة إذا غاب الشفق ". انتهى " الأوسط " (3 / 262). والشفق هو حُمْرة تظهر في الأفق حين تغرب الشمس ، وتستمر من الغروب إلى قُبَيْلِ العشاء. وأما آخر وقت العشاء الاختياري: فينتهي عند منتصف الليل. لما رواه الإمام مسلم في صحيحه (612) عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو أَنَّ نَبِيَّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( فَإِذَا صَلَّيْتُمْ الْعِشَاءَ فَإِنَّهُ وَقْتٌ إِلَى نِصْفِ اللَّيْلِ). وفي لفظ: ( وَوَقْتُ صَلَاةِ الْعِشَاءِ إِلَى نِصْفِ اللَّيْلِ الْأَوْسَطِ). النووي: " مَعْنَاهُ: وَقْت لِأَدَائِهَا اِخْتِيَارًا ". انتهى "شرح صحيح مسلم "(5/111). وما بعد نصف الليل إلى طلوع الفجر هو وقت العشاء الاضطراري. واختار هذا القول شيخ الإسلام ابن تيمية ، والشيخ ابن باز رحمه الله، واللجنة الدائمة للإفتاء. شيخ الإسلام ابن تيمية: " وأما وقت الإدراك والضرورة فيمتد إلى طلوع الفجر الثاني ؛ لما روى يحيى بن آدم عن ابن عباس قال: ( لا يفوت وقت الظهر حتى يدخل وقت العصر ، ولا يفوت وقت العصر حتى يدخل وقت المغرب ، ولا يفوت وقت المغرب إلى العشاء ، ولا يفوت وقت العشاء إلى الفجر)... ولم ينقل عن صحابي خلافه ، بل وافقهم التابعون على إن العشاء تجب بالطهر قبل الفجر ، مع قوله في حديث أبي قتادة لما ناموا: ‏( أما أنه لَيْسَ فِي النَّوْمِ تَفْرِيطٌ إِنَّمَا التَّفْرِيطُ عَلَى مَنْ لَمْ يُصَلِّ الصَّلَاةَ حَتَّى يَجِيءَ وَقْتُ الْأُخْرَى)... فانه يقتضي امتداد كل صلاة إلى وقت التي تليها وإنما استثنى منه الفجر لظهور وقتها… وتأخير الصلاة إلى هذا الوقت لغير عذر لا يجوز ".

صدى البلد: أفضل وقت لصلاة العشاء وحكم تأخيرها بعد الساعة 12 .. الأزهر يجيب

انتهى " شرح العمدة" (4/179). فتاوى اللجنة الدائمة (6 /113): " ووقت العشاء من غيبوبة الشفق الأحمر إلى نصف الليل ، وهذا وقت الاختيار لها ، ووقت الاضطرار من نصف الليل إلى طلوع الفجر ". وقال الشيخ ابن باز: " فإذا غاب الشفق - وهو: الحمرة في جهة المغرب - انتهى وقت المغرب ، ودخل وقت العشاء إلى نصف الليل ، وما بعد نصف الليل وقت ضرورة لوقت العشاء ، فلا يجوز التأخير لما بعد نصف الليل. ولكن ما بين غروب الشفق إلى نصف الليل كله وقت اختياري للعشاء ، فلو صلاها بعد نصف الليل أداها في الوقت ، لكن يأثم ؛ لأنه أخرها إلى وقت الضرورة ". انتهى "فتاوى ابن باز" (10/384). ومن أهل العلم من رأى أن وقت صلاة العشاء ينتهي بنصف الليل, وأنها بعد ذلك تكون قضاء ، وهو قول قوي ، فيه احتياط لأمر العبادة ، لا سيما مع قوة أدلته. وقد ذهب إليه بعض الشافعية ، واختاره الشيخ ابن عثيمين رحمه الله. ينظر: الشرح الممتع (2/ 53) ، وهو أحوط للعبادة. ثانياً: تحديد نصف الليل يكون بحساب الوقت من مغيب الشمس إلى طلوع الفجر، فنصف ما بينهما هو آخر وقت العشاء الاختياري ، وقد سبق بيان ذلك في جواب السؤال (67911). ثالثاً: الفرق بين وقت الاختيار ووقت الضرورة: أن وقت الاختيار: هو الوقت الذي يجوز للإنسان أن يؤخر الصلاة إليه من غير كراهة.

وأضافت أن صلاة العشاء تكون أداء إذا أديت قبل أذان الفجر، فإذا أذن للفجر، فقد خرج وقتها اتفاقا، وهي بعد ذلك قضاء. اقرأ أيضًا:

آخر ميعاد لصلاة العشاء - موضوع

وقت أداء صلاة العشاء يبدأ وقت أداء صلاة العشاء من خروج وقت المغرب؛ وهو الوقت الذي يغيب عنده الشفق الأحمر، ويُعرَف الشفق بأنّه الحُمرة التي تظهر في الأفق عندما تغرب الشمس، وتستمر هذه الحُمرة من الغروب وحتّى قُبيل العشاء، وآخر وقتٍ لصلاة العشاء عند منتصف الليل، ورُوي عن مسلم في صحيحه عن عبد الله بن عمرو أَنّ نبيّ الله -صلّى الله عليه وسلّم- قال: (فإذا صلَّيتُمُ العِشاءَ فإنَّه وقتٌ إلى نِصفِ اللَّيلِ) ، [١] وفسّر العلماء ذلك بقولهم إنّ من بعد أذان العشاء إلى منتصف الليل هو الوقت لأداء صلاة العشاء اختياراً، وإنّ الوقت الذي يكون ما بعد منتصف الليل وحتّى طلوع الفجر هو وقت العشاء الاضطراريّ. [٢]. تأخير صلاة العشاء الوقت المختار لصلاة العشاء من مغيب الشفق الأحمر وحتّى ثلث الليل، والأرجح أنّ الأفضل هو تأخير الصلاة حتّى ثلث الليل أو نصف الليل، لمن لا يشقّ عليه هذا التأخير، أمّا الذي يشقّ عليه ذلك أو يخاف نسيان الصلاة أو فواتها بالنوم أو فوات صلاة الجماعة ، فلا يُفضّل له أن يؤخّرها، وحريٌّ بالمسلم أن ينتبه أنّ منتصف الليل لا يعني الساعة الثانية عشرَ ليلاً؛ وذلك لأنّ وقت الليل يبدأ حسابه من لحظة غياب الشمس وحتّى طلوع الفجر، ولحساب وقت منتصف الليل؛ على المسلم حساب عدد الساعات بين هذين الوقتين، ويُقسم الرقم الناتج على اثنين حتّى يستطيع تحديد منتصف الليل.

  1. الخدمات الإلكترونية - خدمات الأفراد
  2. وقت خروج صلاة العشاء في المذاهب الأربعة - إسلام ويب - مركز الفتوى
  3. مباشر tv للبث المباشر
  4. فلاتر هواء
  5. تعبير عن كرة القدم بالانجليزي
  6. كيف اقدم على وظيفه في جداره
  7. ورق جدران بجدة
  8. مركز العناية بعملاء الأحوال المدنية يتلقى 25 ألف استعلام خلال شهرين | صحيفة الاقتصادية
  9. معهد جوتة الرياض
  10. افلام كوميديه 2017

أسئلة حول مواقيت الصلاة - الإسلام سؤال وجواب

السؤال: ما نهاية وقت صلاة العشاء، وهل يمتد وقتها إلى طلوع الفجر ؟ الإجابة: وقت العشاء إلى نصف الليل، ولا يمتد وقتها إلى طلوع الفجر ؛ لأنه خلاف ظاهر القرآن وصريح السنة، حيث قال الله تعالى: { أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْل}، ولم يقل: { إلى طلوع الفجر}، وصرحت السنة بأن وقت صلاة العشاء ينتهي بنصف الليل كما في حديث عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " وقت الظهر إذا زالت الشمس وكان ظل الرجل كطوله ما لم يحضر العصر، ووقت العصر ما لم تصفر الشمس، ووقت صلاة المغرب ما لم يغب الشفق، ووقت العشاء إلى نصف الليل الأوسط "، وفي رواية: " ووقت العشاء إلى نصف الليل "، ولم يقيده بالأوسط فوقت العشاء ينتهي عند نصف الليل. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد الثاني عشر - باب المواقيت. محمد بن صالح العثيمين كان رحمه الله عضواً في هيئة كبار العلماء وأستاذا بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية 50 6 87, 344

آخر وقت لصلاة العشاء.. يبدأ وقت العشاء من خروج وقت المغرب، وهو مغيب الشفق الأحمر عند جمهور العلماء، وأجمع أهل العلم إلا من شذ عنهم على أن أول وقت العشاء الآخرة إذا غاب الشفق، والشفق هو حُمْرة تظهر في الأفق حين تغرب الشمس، وتستمر من الغروب إلى قُبَيْلِ العشاء. والدليل على ذلك ما روي عن عبدِ اللهِ بنِ عَمرِو بن العاصِ رَضِيَ اللهُ عَنْهما، أنَّه قال: «سُئِلَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن وقتِ الصلواتِ، فقال: «وقتُ صلاةِ الفجرِ ما لم يَطلُعْ قرنُ الشمسِ الأوَّلُ، ووقتُ صلاةِ الظهر إذا زالتِ الشمسُ عن بَطنِ السَّماءِ، ما لم يَحضُرِ العصرُ، ووقتُ صلاةِ العصرِ ما لم تَصفَرَّ الشمسُ، ويَسقُط قرنُها الأوَّلُ، ووقتُ صلاةِ المغربِ إذا غابتِ الشمسُ، ما لم يَسقُطِ الشفقُ، ووقتُ صلاةِ العشاءِ إلى نِصفِ اللَّيلِ» آخِر وقت صلاة العشاء اختَلَف أهل العِلمِ في آخِرِ وقتِ صَلاةِ العِشاءِ على أقوالٍ، أقواها قولان: القول الأوّل: يمتدُّ وقتُ صلاةِ العِشاءِ الاختياريُّ إلى نِصفِ اللَّيلِ، والضروريُّ إلى طلوعِ الفجرِ، وهو روايةٌ عن الإمامِ أحمدَ، وبه قال الشافعيُّ في القديم، وهو قولُ ابنِ حَبيبٍ، وابنِ المَوَّازِ من المالكيَّة، واختارَه ابنُ قُدامةَ، والشوكانيُّ.

في المذاهب الأربعة - إسلام ويب - مركز الفتوى

انتهى. وقال الطحاوي في مشكل الآثار وهو حنفي بعد ذكره لأحاديث في هذا المجال: فثبت بتصحيح هذه الآثار، أن أول وقت العشاء الآخرة، من حيث يغيب الشفق إلى أن يمضي الليل كله، ولكنه على أوقات ثلاثة. فأما من حين يدخل وقتها إلى أن يمضي ثلث الليل، فأفضل وقت صليت فيه. وأما من بعد ذلك إلى أن يتم نصف الليل، ففي الفضل دون ذلك. وأما بعد نصف الليل ففي الفضل دون كل ما قبله. انتهى. وعليه فالراجح والذي عليه أهل المذاهب الأربعة أن وقت صلاة العشاء ينتهي بطلوع الفجر الصادق، لكن لا ينبغي تأخيرها عن الثلث الأول إلا في حق صاحب عذر من مرض ونحوه، وللفائدة راجع الفتوى رقم: 64203. والله أعلم.

الأدلَّة من السُّنَّة: عن أبي قَتادةَ رَضِيَ اللهُ عَنْه، قال: خطَبَنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقال: «إنَّكم تَسيرُونَ عَشيَّتَكم ولَيلتَكم.. » وذكر الحديث، وفيه: «أمَا إنَّه ليس في النومِ تفريطٌ، إنَّما التفريطُ على مَن لم يُصلِّ الصَّلاةَ حتى يَجيءَ وقتُ الصَّلاةِ الأخرى... ». وَجْهُ الدَّلالَةِ: الحديثُ فيه دليلٌ على امتدادِ وَقْتِ كُلِّ صَلاةٍ مِنَ الخَمْسِ حتَّى يدخُلَ وَقْتُ الأُخرى، وهذا مُستَمِرٌّ على عمومِه في الصَّلواتِ إلَّا الصُّبْحَ؛ فإنَّها مخصوصةٌ من هذا العُمومِ بالإجماعِ. عن عبدِ اللهِ بنِ عَمرِو رَضِيَ اللهُ عَنْهما، أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: «وقتُ العِشاءِ إلى نِصفِ اللَّيلِ الأَوسطِ» عن أنسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْه، قال: «أخَّر النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم صلاةَ العِشاء إلى نِصفِ اللَّيلِ، ثم صلَّى، ثم قال: قد صَلَّى الناسُ وناموا، أمَا إنَّكم في صلاةٍ ما انتظرتُموها» القول الثاني: يمتدُّ وقتُ صلاةِ العِشاءِ إلى نِصف اللَّيلِ، ولا يُوجَدُ وقتُ اختيارٍ وضرورةٍ، وهذا اختيارُ ابنِ حَزمٍ الظاهريِّ ، ومحتمَلُ قولِ الشافعيِّ ، وبه قال أبو سعيدٍ الإصطخريُّ من الشافعيَّة.